إنتلجنس سكواريد 2010 : هل الإسلام دين سلام؟


إنتلجنس سكواريد 2010 : هل الإسلام دين سلام؟  
المناظرة مع طرفي الحوار وهم: 

الطرف المؤيد للإسلام:

1- زيبا خان
كاتبة وداعية لمشاركات المسلمين الأمريكان في القضايا المدنية. ولدت ونشأت في مدينة أوهايو لأبوين مسلمين ملتزمين. إرتادت مدرسة يهودية لـ 9 سنوات بينما كانت تشارك بفعالية في مجتمعها المسلم. عام 2008, قامت بإنشاء ما يعرف بـ Muslim-Americans for Obama, وهي شبكة على الأنترنت تحرض المسلمين الأمريكان للتصويت للرئيس أوباما في وقتها.

2- ماجد نواز 
هو مدير مؤسسة كويليام. سابقا، خدم نواز في القيادة الوطنية لحزب إسلامي حزب التحرير في المملكة المتحدة، وشارك في هذا الحزب لما يقرب الـ 14 عاما. وكان عضوًا مؤسسًا لحزب التحرير في الدنمارك وباكستان وقضى في نهاية المطاف أربع سنوات في أحد السجون المصرية كـ “سجين رأي” كما وصفته اعتمدته منظمة العفو الدولية .

والطرف المعارض للإسلام :

2- ايان هرسي علي 
لدت في الصومال ونشأت كمسلمة متدينة. هربت من زواج مفروض (تقليدي) بهجرتها إلى هولندا في عام 1992 وشغلت منصب عضو في البرلمان الهولندي لمدة 3 سنوات. وقالت انها منذ ذلك الحين أصبحت ناقدة نشطة للإسلام الأصولي، مدافعةً عن حقوقِ المرأة، ورائدةً في حملةٍ لإصلاحِ الإسلام، وإنشأت مؤسسة AHA في عام 2007.

2- دوغلاس موراي
مؤلف لكتبٍ تحصل على أعلى المبيعات، حصل على جوائز صحفية. وهو أيضا مؤسس ومدير مركز التماسك الاجتماعي، وهي مؤسسة فكرية مستقلة في وستمنستر، لندن، تركز على التطرف وتنشر أعمالاً ضد التطرف الإسلامي والتطرفات اليمينة الأخرى على حد سواء.

رابط المناظرة مترجمة و كاملة : 

تعليقات

المشاركات الشائعة